يضم معرض سايتك الخامس للفنون التشكيلية، المقام حالياً في مركز سلطان
بن عبدالعزيز للعلوم والتقنية «سايتك»، عديداً من الأعمال التشكيلية
والزيتية والتصوير الفوتوجرافي والخط العربي، لمجموعة فنانين وفنانات من
داخل المملكة وخارجها.
وينظم المعرض، الذي افتتحه مدير عام المركز، الدكتور حبيب أبو الحمائل، الإثنين الماضي، في مقر المركز، لمدة ستة أيام، بالتعاون مع مجموعة «بيهانس»، المعتمدة من «بيهانس» الأمريكية، التابعة لعائلة أدوبي العالمية لعرض الأعمال واكتشاف المبدعين.
وأوضح أبو الحمائل أن المعرض يهدف إلى الارتقاء بمستوى الفن في المملكة، لينافس المستويات العالمية، وإتاحة الفرصة للمبدعين لعرض أعمالهم والتواصل مع جمهور الفن والمتخصصين، إضافة إلى إثراء روح الفن في المجتمع من خلال تعليمه، ودعم المواهب الناشئة والشابة.
وقال إن هذا المعرض نافذة مضيئة للتراث الفني التشكيلي بألوانه وأنواعه وعناصره المجتمعة، ولقاء متجدد للتشكيليين والتشكيليات في نفس الوقت من كل عام، لافتاً إلى أن المركز حريص على المشاركة الاجتماعية في كافة المجالات بهدف تحقيق دوره ضمن رسالته في خدمة المجتمع.
من جانبه، أشار مدير العلاقات العامة والتسويق، رئيس اللجنة المنظمة للمعرض، وليد الرشيد، إلى أن المركز ينظم المعرض في دورته الخامسة بعد أن نظم دورات سابقة بحضور فنانين عالميين، موضحاً أن المركز يسير وفق استراتيجيات علمية معينة؛ يسعى من خلالها لاستقطاب الفنانين والفنانات التشكيليين، وكذلك الموهوبين والموهوبات في مجال الفن التشكيلي بأنواعه، من خلال إقامة المعرض، ليحتضن جميع الجنسيات والفئات العمرية المختلفة من داخل وخارج المملكة.
في حين شددت عضو اللجنة المنظمة، سارة الغفيلي، على أهمية الفن التشكيلي، وقالت إن الفن نتاج لثقافة المجتمع الذي يجب أن يرتقي دوماً إلى أعلى، من خلال إبراز قيمة الإحساس بالجمال.
وعن طريقة اختيار الأعمال للمشاركة في المعرض، أوضحت الغفيلي، أنها تمت بالاطلاع على الأعمال، كلٌّ على حدة، واُختير الأفضل بينها وفقاً لمعايير خاصة بالعمل الفني المبتكر، ثم جرى تحكيم الأعمال التشكيلية وفق القيم الفنية مثل الفرادة، الابتكار، الرؤية الخاصة، التمكن التقني، الفكرة، المفهوم، والمعاصرة، وغيرها من القيم الجمالية للعمل الفني.
وينظم المعرض، الذي افتتحه مدير عام المركز، الدكتور حبيب أبو الحمائل، الإثنين الماضي، في مقر المركز، لمدة ستة أيام، بالتعاون مع مجموعة «بيهانس»، المعتمدة من «بيهانس» الأمريكية، التابعة لعائلة أدوبي العالمية لعرض الأعمال واكتشاف المبدعين.
وأوضح أبو الحمائل أن المعرض يهدف إلى الارتقاء بمستوى الفن في المملكة، لينافس المستويات العالمية، وإتاحة الفرصة للمبدعين لعرض أعمالهم والتواصل مع جمهور الفن والمتخصصين، إضافة إلى إثراء روح الفن في المجتمع من خلال تعليمه، ودعم المواهب الناشئة والشابة.
وقال إن هذا المعرض نافذة مضيئة للتراث الفني التشكيلي بألوانه وأنواعه وعناصره المجتمعة، ولقاء متجدد للتشكيليين والتشكيليات في نفس الوقت من كل عام، لافتاً إلى أن المركز حريص على المشاركة الاجتماعية في كافة المجالات بهدف تحقيق دوره ضمن رسالته في خدمة المجتمع.
من جانبه، أشار مدير العلاقات العامة والتسويق، رئيس اللجنة المنظمة للمعرض، وليد الرشيد، إلى أن المركز ينظم المعرض في دورته الخامسة بعد أن نظم دورات سابقة بحضور فنانين عالميين، موضحاً أن المركز يسير وفق استراتيجيات علمية معينة؛ يسعى من خلالها لاستقطاب الفنانين والفنانات التشكيليين، وكذلك الموهوبين والموهوبات في مجال الفن التشكيلي بأنواعه، من خلال إقامة المعرض، ليحتضن جميع الجنسيات والفئات العمرية المختلفة من داخل وخارج المملكة.
في حين شددت عضو اللجنة المنظمة، سارة الغفيلي، على أهمية الفن التشكيلي، وقالت إن الفن نتاج لثقافة المجتمع الذي يجب أن يرتقي دوماً إلى أعلى، من خلال إبراز قيمة الإحساس بالجمال.
وعن طريقة اختيار الأعمال للمشاركة في المعرض، أوضحت الغفيلي، أنها تمت بالاطلاع على الأعمال، كلٌّ على حدة، واُختير الأفضل بينها وفقاً لمعايير خاصة بالعمل الفني المبتكر، ثم جرى تحكيم الأعمال التشكيلية وفق القيم الفنية مثل الفرادة، الابتكار، الرؤية الخاصة، التمكن التقني، الفكرة، المفهوم، والمعاصرة، وغيرها من القيم الجمالية للعمل الفني.
